لا تجعل نفسك سببا فى ان يرفض شخص دخول الاسلام بسبب سلوكك وتصرفاتك هناك الكثير دخلوا الاسلام بسبب اخلاق المسلمين فيما سبق اما الان فهناك من يرفض دخول الاسلام بسبب سلوكيات واخلاق المسلمين الان
اعلم انك واجهه لدينك فانت لا تعصى الله فحسب وانما ايضا تمنع دخول الكثيرين الاسلام انتشر الاسلام باخلاق التجار المسلمين وحسن معاملاتهم وصدقهم اما الان فالوضع مختلف وهذه قصه شب كافح مع والديه وهم رافضين دخول الاسلام بسبب اخلاق المسلمين
شبد رام شاب هندوسي أسلم في الدمام منذ عشر سنوات مضت بدأ بعدها بتعلم العلم الشرعي في المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالدمام حتى اشتهر بين أصدقائه بالشيخ أحمد يادو، كان أحمد يتعلم العلم الشرعي ويدعوا الآخرين أسوة بسيد المرسلين محمد r فبدأ بدعوة أقاربه ما يقارب أكثر من عامين لم ييأس ولم تفتر همته فلقد كان يخاف عليهم عذاب يوم أليم .استمر في دعوته في دار الكفر حتى أسلمت زوجته وأبناءه ومن ثم أخوانه وأبناءهم ولله الحمد ، وبرغم ذلك فقد كان قلبه يعتصر ألماً إذ أن أحب الناس إليه لم يسلما ألا وهما والداه فقد حاول معهم بجميع الوسائل لكنهم رفضوا الدخول في الإسلام فما يرونه من أخلاق المسلمين بينهم كان ينفرهم من الإسلام وأهله.لم يكن أحمد يقتصر في دعوته بالقول وإنما بأخلاقه الكريمة حتى أن أبويه كانا يقولان له منذ أن أسلمت ونحن نراك أنفع لنا من ذي قبل فهل الإسلام السبب ؟؟؟حتى جاء اليوم الذي اهتدى فيه والده بعد أن ابتلاه الله بمرض ، لم يكن أحمد ليترك أباه يموت على الكفر فظل يدعوه طيلة أيام المرض حتى أسلم ولله الحمد ومن ثم مات بعدها بأسبوعين فلما رأت أم أحمد إصرار ابنها على إنقاذ أبيه من النار أسلمت واتبعت هذا الدين الحنيف .
القصه حقيقيه ماخوذه من موقع المكتب التعاونى للدعوه والارشاد وتوعيه الجاليات بالدمام
اعلم انك واجهه لدينك فانت لا تعصى الله فحسب وانما ايضا تمنع دخول الكثيرين الاسلام انتشر الاسلام باخلاق التجار المسلمين وحسن معاملاتهم وصدقهم اما الان فالوضع مختلف وهذه قصه شب كافح مع والديه وهم رافضين دخول الاسلام بسبب اخلاق المسلمين
شبد رام شاب هندوسي أسلم في الدمام منذ عشر سنوات مضت بدأ بعدها بتعلم العلم الشرعي في المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالدمام حتى اشتهر بين أصدقائه بالشيخ أحمد يادو، كان أحمد يتعلم العلم الشرعي ويدعوا الآخرين أسوة بسيد المرسلين محمد r فبدأ بدعوة أقاربه ما يقارب أكثر من عامين لم ييأس ولم تفتر همته فلقد كان يخاف عليهم عذاب يوم أليم .استمر في دعوته في دار الكفر حتى أسلمت زوجته وأبناءه ومن ثم أخوانه وأبناءهم ولله الحمد ، وبرغم ذلك فقد كان قلبه يعتصر ألماً إذ أن أحب الناس إليه لم يسلما ألا وهما والداه فقد حاول معهم بجميع الوسائل لكنهم رفضوا الدخول في الإسلام فما يرونه من أخلاق المسلمين بينهم كان ينفرهم من الإسلام وأهله.لم يكن أحمد يقتصر في دعوته بالقول وإنما بأخلاقه الكريمة حتى أن أبويه كانا يقولان له منذ أن أسلمت ونحن نراك أنفع لنا من ذي قبل فهل الإسلام السبب ؟؟؟حتى جاء اليوم الذي اهتدى فيه والده بعد أن ابتلاه الله بمرض ، لم يكن أحمد ليترك أباه يموت على الكفر فظل يدعوه طيلة أيام المرض حتى أسلم ولله الحمد ومن ثم مات بعدها بأسبوعين فلما رأت أم أحمد إصرار ابنها على إنقاذ أبيه من النار أسلمت واتبعت هذا الدين الحنيف .
القصه حقيقيه ماخوذه من موقع المكتب التعاونى للدعوه والارشاد وتوعيه الجاليات بالدمام
0 التعليقات:
إرسال تعليق