الاثنين، 2 يناير 2012

الاندلس

القضية الاندلسية المعاصرة|| ذكرى سقوط الأندلس الـ 520 || هذه الوثيقة التي قسمت ظهر الأندلس الاخير ، وبشئ من قراءة الواقع ، فان هذه الاتفاقية كانت تكفل حقوق المسلمين إلا انها غدرت من قبل القشتاليين وهذا المتوقع مع تكرار خيانتهم للعهود وعليه يجب اعتبار معاهدة تسليم غرناطة هذه ميثاقا بين دولتين ذات سيادة (لأندلس و قشتالة)يجب أن تنطلق علاقتنا بالدولة الإسبانية من هذه الاتفاقيات التي لم يطبقها الطرف القشتالي منذ توقيعها ، وهناك جهات بدأت بالمطالبة فعلياً بتنفيذها ورد الاعتبار واعادتها على الطاولة من جديد لضمان حقوق الأندلسيين في العصر الحديث ،،
 

0 التعليقات:

إرسال تعليق